يشترط لقبول العبادة شرطان هما الإخلاص و

يشترط لقبول العبادة شرطان هما الإخلاص و، العبادة هي فرض فرضه الله على كل مسلم عاقل بالغ مقيم في بلاده، ولكل عبادة من العبادات شروط واركان يحب ان تتم ليقبل الله منا تلك الاعمال الصالحة، من العبادات التي يقوم بها الانسان المسلم: الصلاة وهي الركن الثاني، صوم شهر رمضان الفضيل وهي الركن الثالث، الزكاة وهي الركن الرابع، وحج بيت الله الحرام لمن استطاع اليه سبيلا هي الركن الخامس، ولكل تلك الاركان شروط ليتم العمل بها.

يشترط لقبول العبادة شرطان هما الإخلاص و

يشترط لقبول العبادة شرطان هما الإخلاص و
يشترط لقبول العبادة شرطان هما الإخلاص و

قال الرسول صلى الله عليه وسلم في جديث له يوضح فيه شروط العادات، حيث قال: ” من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد” ،وفي العديد من الدروس الدينية سواء في المدارس او حلقات الذكر في المساجد، يتطرق المعلم الى تذكير الانسان المسلم بالعبادات وأهميتها الشديدة، وبذكر كل السامعين بضرورة القيام بها من القلب وليس من اجل رؤية الناس اعمالة، لأن ذلك يعد نفاق ولا يؤخذ المسلم اجره من الاعمال الجميدة التي يقوم بها، ويوضح المعلم لطلابه شروط القيام بالعبادات التي وجب الله على المسلمين العمل بها قولا وفعلا ومضمونا، ويأتي السؤال في العديد من الاختبارات على النط التالي وهو،

السؤال  هو:يشترط لقبول العبادة شرطان هما الإخلاص و؟

الاجابه هي: يشترط لقبول العبادة شرطان هما:

  • الاخلاص لله تعالي، كما بين الله في اّيته الكريمة وقال: ” وما امروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة”
  • المتابعة لسنة الرسول محمد، لما بينت الايات القراّنية ضرورة الرجوع لتلك الاحاديث، قال تعالي: ” فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أجدا”

يشترط لقبول العبادة شرطان هما الإخلاص ومتابعة سنة الرسول الصادق الامين، يجب على كل مسلم أن يقوم بعباته لربه، وتكون خالصة لوجه الله تعالي فقط،

Scroll to Top