كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو

كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو، لقد كفار قريش الأفاعيل برسول الله محد صلوات الله عليه، فقد كفروا به وبدعوتهم وحاولوا قتله وعذبوا من اتبعه، كما أنهم لحقوا به في هجرته إلى يثرب وحاولوا الظفر به، وأنكروا وجود الله واستمروا في اتباع ألهتهم المزعومة، كما أنهم سخروا كل قدراتهم لطمس الدعوة بالنيل والتشكيك وكيد المكائد والحقيقة الصادمة هي كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو.

كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو

كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو
كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو

لم يكتفي كفار قريش بالتشكيك في دعوة محمد صلوات الله عليه أو محاولة قتله، بل أنهم شككوا في وجود الله وأن الله بعث فيهم محمد الأمي رسولاً، ولم يكتفوا أيضاً بمحاولات القتل المتكررة لرسول الله، بل أنهم حاولوا قتل كل من تطالهم أيديهم من أتباع نبي الله، وقاموا بالتنكيل والإغراء والإغواء للصد عن نهج الإسلام، وشككوا في كل شيء أتى به النبي محمد إلى أن أظهر الله الإسلام عليهم وعلى العالمين، ويتناول المنهاج السعودي قصص النبي وبداية الدعوة الإسلامية، والتي يذكر في إحداها أن أتباع قريش كانوا ينكرون أحد أسماء الله الحسنى، وسوف نتعرف على ذلك الاسم الذي كانوا ينكرونه على النحو التالي:

  • سؤال: كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو؟
  • الإجابة: الرحمن.

لقد مر الإسلام بفترة صعبة جداً في بداية الدعوة، ولولا أن النبي محمد مؤيد من الله لكان ظفر به الكفار وكانت اندثرت الدعوة ولكن إرادة الله هي أن تبقى وتسود، وهو ما جعلنا مسلمين ودفعنا لنجيب على سؤال كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو.

Scroll to Top