من المشكلات التي تواجه الصناعه العربيه، تعاني الصناعة في الوطن العربي من عدة مشاكل تواجهها، تم تحديدها ودراستها بشكل جيد كي تيم القضاء عليها بشكل تدريجي، ويبدء تغير ملحوظ في الالصناعة وتصبح تنافس الصناعات الغربية في البلاد الأخرى، نتعرف معاً على تلك المشكلات المستخلصة، وكيف واجهها هذا القطاع وتعامل معها، فلنتابع السطور الآتية التي تتضمن لنا من المشكلات التي تواجه الصناعه العربيه، والتعرف عليها تفصيلاً، وتوضيحها للطلبة وللمهتمين في الاطلاع عليها منذ نشأتها وتكونها.
من المشكلات التي تواجه الصناعه العربيه؟
بشكل عام يعاني الوطن العربي من مشكلة الضوضاء حالياً، والتي تم التفكير بحلها باستخدام التكنولوجيا، فكان للتقدم العلمي الحاصل الاثر البالغ في مكافحة الضوضاء بشكل ملحوظ، بمعنى انه كما أن التقدم كان له دور في احداث هذه الضوضاء فإنه أيضاً ساهم في ابتكار الوسائل والحلول للتخفيف من حدة الضوضاء، وهنا ننتقل الى التعرف على المشكلات التي عانى منها قطاع الصناعة في الوطن العربي على النحو التالي:
المشكلات التي تواجه الصناعة العربية:
- تخلف المعدات الصناعية في بعض الدول العربية.
- أغلب الصناعة العربية من نوع الصناعات الخفيفة.
- التنافس بين الصناعات العربية لتشابهها وعدم التنسيق بينها.
- عدم الاهتمام بالجودة والاتقان في المنتجات الصناعية حتى تنافس المنتجات الأجنبية.
- اعتماد الصناعة العربية كثيراً على مستلزمات انتاج مستوردة من الخارج.
- عدم تكامل وسائل النقل.
- التأثر بالسياسة المستعمرية التي عملت على بقاء الدول العربية سوق لبضائعها.
- الضعف التقني والفني وعدم تأهل الأيدي العاملة.
يجب دعم مقومات الصناعة؛ البشرية والطبيعية، البشرية (كالأسواق والخبرة، والأيدي العاملة والنقل، ورأس المال)، اما المقومات الطبيعية: ( فهي مصادر الطاقة والمواد الخام)، مصادر الطاقة( غاز طبيعي وبترول وفحم،) والمواد الخام( مواد معدنية وحيوانية ومواد نباتية)، وبالتالي يجب دراسة كل ما يعد من المشكلات التي تواجه الصناعه العربيه، والعمل على حلولها لتقوية هذا القطاع في الوطن العربي ككل.