تجوز الصلاه على المركوب في السفر دون عذر في اداء، الصلاة هي الركن الثاني بعد الشهادة، فهي عمود الدين، اول ما يحاسب عليه العبد بعد الحياة هي الصلاة، لذا فان لها ثواب واجر عظيم عند الله، الصلاة هي الفرق بين المسلم والمنافق، فهي حلقة الوصل بين العبد وربه، ومازال هناك الكلام لم يوصف اهمية الصلاة، وما الفائدة العظيمة التي يجنيها العبد في الوقوف بين ايدي الله عزوجل، فهي النداء بين القاء بين العبد المسلم الصالح، وبين رب العالمين، يلقي من خلالها الذنوب والمعاصي ويتقرب الي الله عزوجل، وفي احكام الصلاة، تجوز الصلاه على المركوب في السفر دون عذر في اداء .
تجوز الصلاه على المركوب في السفر دون عذر في اداء
الصلاة واحكامها وكافة ما يتعلق بالصلاة من احكام الفقه، فهي من الامور التي يجب علي العبد المسلم ان يتعلمها، وان يتفقه بها، وذلك لاجتناب الوقوع في المحظورات فتبطل الصلاة، ويذهب الاجر هبائنا منثورة، فان من اركان الصلاة هي الخشوع في الصلاة، والتعبد كما يجب ان يكون الاتصال بين العبد وربه، به تأدب وخشوع وطاعة، لذا فان العلم في كل صغيرة وكبيرة تخص الصلاة فانها من الواجبات علي العبد ان يدركها .
- في المسألة الفقهية التي تنص علي تجوز الصلاه على المركوب في السفر دون عذر في اداء؟
- وفي الحكم الشرعي لها، فانها تجوز في النافلة فقط، وليس في الفرض .
في ختام المقال، سرنا من خلال المقال ما هي الصلاة، وما اهميتها، والحكم الشرعي في تجوز الصلاه على المركوب في السفر دون عذر في اداء، فانها تجوز في النافلة فقط، دون الفرض .