علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد

علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد، سورة الفاتحة من أعظم السور الموجودة في القران الكريم، وان سورة الفاتحة على خمسة وعشرون من الاسماء ومنها: أم الكتاب، السبع المثاني، وغيرها، وفي تلك السورة اشياء  واقوال عظيمة وهي: حمدالله وتمجيده، الثناء والشكر لله على ذكر اسمائه، تنزيه الله من جميع النقائض، افراد الله بالعبادة و الاستعانه، والتوجه اليه بطلب الهداية الى الصراط المستقيم، فهي ركن من أركان الصلاة، نبدا صلاتنا بذكرها دوما، علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد؟

علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد

علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد
علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد

سورة الفاتجة من السور التي أنزلت على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وهي أول سورة يبدا فيها القراّن المنزل من عند الله، حيث تتكون من سبعة اّيات، يوجد العديد من الفضائل لها ألا وهي: تجمع بين حمد الله وتمجيده والثناء له، والتوسل لله بتوجيدة وعبادته، تتضمن السورة لتوجيد الالوهية والربوبية والاسماء والصفات التي تتعلق بالله وحده، هي السورة الوحيدة التي لو لم يقرأها المسلم لا تقبل صلاته، لانها سورة عظيمة في القران الكريم

السؤال هو: علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد؟

الاجابة هي:   بسبب ذكر الحمد فيها، ولأنه السورة الوحيدة التي تبدأ بحمد الله والثناء له.

سورف الفاتحة من السور المكية، وكل اية لها أهمية كبيرة من شكر وحمد ودعاء وتوسل لله، حيث رأى العديد من العلماء ان مكانة سورة الفاتحة العظيمة هي التي جعلها من السور التب تععدت اسماؤها، حيث أن المسلم يصلي خمسة صلوات يوميا، وفي صلواته الخمسة يتم ترديد سورة الفاتحة في كل ركعة يركعها سبعة عشر مرة، ولا تقبل صلاته الا بقولها، تطرقنا في المقال الى علل تسمية سورة الفاتحة بالحمد؟ وتم ذكر الاجابة من خلال الحديث أعلاه.

Scroll to Top