كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز

كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز، يعتبر الصحابة هم من عاصروا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. كما أنهم هم من كانوا يأخذون عنه العلوم القرآنية المختلفة. كما أن الصحابة كانوا من أحرص الناس على تعلم القرآن الكريم والكلام الذي يقوله الله عز وجل ورسوله الكريم. حيث أنهم هم من رووا الأحاديث المختلفة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. كذلك فإن السؤال المطروح عن أن كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز عدد محدد من الآيات سنقوم بالإجابة عليه لمعرفة العبرة من ذلك، ومما كان يقوم به الصحابة، وسنضع هنا الإجابة على كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز.

كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز

كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز
كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز

كان للصحابة أمور خاصة بهم يقومون بها، وكانت هذه الأعمال لها أهداف خاصة. كما أن هذه الأعمال هي من مبدأ تعلم الدين الإسلامي، والحرص على تطبيقه والعمل به. حيث أن صحابة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم كان لهم منهج خاص في تعلم القرآن الكريم.

حيث أن الصحابة كانوا يتعلمون مجموعة من الآيات المعدودات عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ثم كانوا يفهمون معناها ويقومون بتطبيقها. أيضا فإنهم يتعلمون الفقه الخاص بها، ثم إنهم بعد ذلك يذهبون لحفظ غيرها وتعلمه.

ومما ذكر عن ذلك قول بن عبدالرحمن السلمي:
(حدثنا الذين كانوا يقرئوننا القرآن كعثمان بن عفان وعبدالله بن مسعود، أنهم كانوا إذا تعلموا من النبي عشر آيات لم يتجاوزها، حتى يتعلموا ما فيها من العلم والعمل قالوا فتعلمنا القرآن والعلم والعمل جميع).

وضحنا هنا الحكمة من السؤال كان من منهج الصحابة في تلقي القرآن لا يتجاوز آيات معدودة.

Scroll to Top