هو بقعة الأرض التي ننتمي إليها، ونفخر بها والتي عاش عليها آباؤنا وأجدادنا، وستبقى لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا بإذن الله

هو بقعة الأرض التي ننتمي إليها، ونفخر بها والتي عاش عليها آباؤنا وأجدادنا، وستبقى لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا بإذن الله، يعد هذا السؤال من ضمن الأسئلة الواردة في كتاب الدراسات الاجتماعية للصف الرابع الابتدائي في المملكة العربية السعودية للفصل الأول، حيث يهتم كتاب الدراسات الاجتماعية بدراسة المعالم الحضارية، وعوامل قيام الحضارات القديمة، بالإضافة إلى الحروب والمعارك التي خاضتها الدولة عبر تاريخها الطويل، انطلاقاً مما تقدم سنقوم بالإجابة عن سؤال توجه العديد بالبحث عنه وهو هو بقعة الأرض التي ننتمي إليها، ونفخر بها والتي عاش عليها آباؤنا وأجدادنا، وستبقى لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا بإذن الله. 

هو بقعة الأرض التي ننتمي إليها، ونفخر بها والتي عاش عليها آباؤنا وأجدادنا، وستبقى لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا بإذن الله؟ 

هو بقعة الأرض التي ننتمي إليها، ونفخر بها والتي عاش عليها آباؤنا وأجدادنا، وستبقى لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا بإذن الله؟ 
هو بقعة الأرض التي ننتمي إليها، ونفخر بها والتي عاش عليها آباؤنا وأجدادنا، وستبقى لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا بإذن الله؟ 

لقد اشتمل كتاب الدراسات الاجتماعية للصف الرابع في المنهاج السعودي الفصل الدراسي الأول على العديد من الوحدات والدروس التي هدفت إلى إنماء الثقافة الحضارية والتاريخية لدى الطلبة، من أهم هذه الدروس هي المتعلقة بالتعرف على المعالم التاريخية التي تحتوي عليها البلاد، بالإضافة إلى الحروب التي خاضتها في سبيل الذود عن مقدراتها ضد الشعوب المستمعمرة، وعليه إن هذه الدراسات تمخض عنها عدد من المصطلحات التي قام الدارسون بتجميعها ووضعها في كتاب واحد تحت مسمى كتاب الدراسات الاجتماعية، انطلاقاً مما تقدم سنتعرف على إجابة السؤال السابق كما يلي:

الإجابة: الوطن.

هو بقعة الأرض التي ننتمي إليها، ونفخر بها والتي عاش عليها آباؤنا وأجدادنا، وستبقى لأبنائنا وأحفادنا من بعدنا بإذن الله هو الوطن، فيما تقدم عرضه من هذا المقال قمنا بالإجابة عن السؤال الذي توجه بالبحث عنه الكثير من الطلبة في مادة الدراسات الاجتماعية، بذلك نكون توصلنا لنهاية المقال. 

Scroll to Top