كيف حول المفكر الناقد غازي القصيبي الهزيمة الى محفز للابداع

كيف حول المفكر الناقد غازي القصيبي الهزيمة الى محفز للابداع، يعد الأديب والشاعر السعودي غازي عبدالرحمن القصيبي مثالاً يحتذى به في الجد والمثابرة، ولقد أظهرت تجربة القصيبي أن الإحباط يمكن أن تتم هزيمته، وأن الهزيمة قد يعقبها نصر مبين لو كان الإيمان بالأهداف راسخاً قوية، فتعالوا بنا لنتعرف إلى قصة الدكتور غازي القصيبي ونتخذ العبّر من رحلته المحفزة الملهمة ونعرف كيف حول المفكر الناقد غازي القصيبي الهزيمة الى محفز للابداع.

وضح كيف حول المفكر الناقد غازي القصيبي الهزيمة الى محفز للأبداع؟

وضح كيف حول المفكر الناقد غازي القصيبي الهزيمة الى محفز للأبداع؟
وضح كيف حول المفكر الناقد غازي القصيبي الهزيمة الى محفز للأبداع؟

يعد الدكتور غازي القصيبي من الشخصيات السعودية والعربية النادرة التي سطع نجمها واكتسبت احتراماً حقيقياً في ساحات المؤسسات الدولية، حيث أن القصيبي كان متواضعاً وموضوعياً، وصبغ غازي القصيبي حملته الانتخابية في اليونسكو بتلك الصفات، حيث أن القصيبي خاض معركة ضارية في العام 1999ميلادي ضد الياباني السيد كوتشيرو ماتسورا، مني خلالها القصيبي بهزيمة قاسية، وسوف نتعرف على بعض المعلومات حول المفكر غازي القصيبي ونوضح كيف حول الهزيمة إلى حافز للتميز والابداع على النحو التالي:

  • غازي القصيبي ويكيبيديا

    غازي القصيبي ويكيبيديا
    غازي القصيبي ويكيبيديا
    • الاسم: غازي عبدالرحمن القصيبي.
    • تاريخ الميلاد: 2 مارس 1940م.
    • مكان الميلاد: الأحساء، السعودية.
    • الجنسية: السعودية.
    • الديانة: مسلم.
    • الألقاب:
      • الأديب
      • الدبلوماسي.
      • الشاعر.
    • الوفاة: 15 أغسطس 2010م.
    • سبب الوفاة: مرض، سرطان المعدة.
    • الأبناء:
      • يارا.
      • سهيل.
      • فارس.
      • نجاد.
  • كيف تجعل الهزيمة حافزاً للإبداع والنجاح

    كيف تجعل الهزيمة حافزاً للإبداع والنجاح
    كيف تجعل الهزيمة حافزاً للإبداع والنجاح
    • سؤال: كيف حول المفكر الناقد غازي القصيبي الهزيمة الى محفز للإبداع؟
    • جواب:
      • في العام 1999م، مُنِى الدكتور غازي عبدالرحمن القصيبي بهزيمة قاسية في اليونسكو بحوالي 34 صوت.
      • في العام 2009م، أي بعد عشرة أعوام من تلك الهزيمة حقق الأديب غازي القصيبي النصر وفي اليونسكو أيضاً وبألف “1000” صوت.
Scroll to Top