كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار صواب خطأ، هذا السؤال في مادة تاريخ الحضارات القديمة، الذي يتم تدريسه في المنهاج السعودي. حيث يبحث كافة الطلبة عن إجابته الواضحة، وبلاد الرافدين هي العراق تلك البلاد العربية التي تقع في قارة آسيا. وتميزت بظهور الكثير من الحضارات القديمة فيها، الحضارة الآشورية والبابلية، أشهر الحضارات، إلى أن وصلت لها حضارة الإسلام بعد الفتوحات الإسلامية. في هذا المقال نتعرف معكم على إجابة السؤال الذي تم البحث عنه.
كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار صواب خطأ
كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار صواب خطأ؟ من المعروف أن هناك الكثير من الحضارات والعبادات التي عرفت في القدم ووصل لنا خبرها من آثارها الباقية. وعبادة النار تعتبر عند البعض ديانة، فإلى يومنا هذا يوجد بعض الشعوب التي تعتبر من عبدة النار والبقر وغيرها. وأكثر هذه الديانات تنتشر في شرق آسيا ودولها النامية التي لديها اعتقادات بدائية حتى اليوم برغم وجود الإسلام في نفس البلاد لكن الوثنية وعبادة غير الله موجودة لدى عدة شعوب.
كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار
الديانة التي ظهرت بشكل رئيسي في بلاد الرافدين عبادات عديدة الألوان، وكلها عبادات شركية بالرغم من وصول المسيحية لها، واليهودية والإسلام. وظهر الكثير من الآلهة لدى شعب بلاد الرافدين مع تعدد الحضارات فيها، وقد عبدوا آلهة ذكور، وآلهة إناث، فقد عبدوا نحو ما يزيد عن ألفين ومئة نوع من الآلهة.
- وبذلك تكون إجابة السؤال المنهجي: كانت تسود في بلاد الرافدين عبادة النار صواب خطأ؟
- الإجابة: عبارة خاطئة.
تعددت العبادات للإنسان، وكل منهم يبحث عن وجهته إلى الله مالك الكون، لكن الله أرسل الرسل والرسالات ليبين للناس أنه ربهم؛ بهذا نصل لختام هذا المقال الذي أجبناكم فيه عن السؤال.