أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة. القصص من الألوان الأدبية في اللغة العربية، وهي عبارة عن سرد لأحداث واقعية، وربما تكون مجرد خيال من وحي الكاتب. قد تروى القصة بأسلوب نثري، ولابما تقال كأبيات شعرية لطنها تشير في النهاية لمجموعة من الأفعال التي يهدف من ورائها إمتاع القارئ أو المستمع لهذه القصة. وفي الغالب يكون هناك عبرة من وراء سرد هذه القصص يهدف توصيلها للقراء؛ في هذه المقالة سنوضح كل ما له علاقة بإجابة السؤال المطروح أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة. صواب أم خطأ.
أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة.
القصة والأسلوب القصصي له طرق ثلاث للكتابة لأحداثها، فربما يبدأ الكاتب بشخصية يميزها عن البقية، وينسج لها الأحداث، ويبني المواقف التي تنمي هذه الشخصية. وربما يبدأ بحبكة القصة وأحداثها ومن ثم يجمع فيها الشخصيات التي تتعامل مع الحبكة والأحداث. وربما يكون التسلسل القصصي كله يدور حول جو ما، وما في الأحداث من شخصيات هي التي تبرزه وتتحدث عنه، فالأسلوب القصصي ممتع ومتغير، ولا يمشي على نمط واحد، بل فيه من التنوع الكثير، وفيه من التميز.
أهتمُّ في كتابة القصة بأن تكون النهاية سعيدة وجميلة. صواب خطأ
وجدت القصة في الأدب العربي منذ زمن بعيد، وقد كان لها مكانتها في سرد كثير من الأحداث الدينية، وكذلك القصص التاريخية. في القرآن ورد ذكر قصص الكثير من الأنبياء، مع قومهم وتبليغ الرسالة، وما ألحق بتلك الأقوام من عقاب، كما وردت ذكر قصة بني إسرائل مع البقرة. وقد تنوعت القصص في أحداثها وأبطالها، كما تنوعت في نهايتها، فليس المهم أن تكون النهاية سعيدة فكم من قصة الأقوام السابقة في القرآن انتهت بعقاب القوم ودمارهم التام.
- بهذا تكون العبارة خطأ.
نتمنى لكم الاستفادة مما قدمناه لكم من إجابة عن السؤال الذي تم طرحه فهي عبارة غير صحيحة نهائياً، فلا يشترط أن تكون النهايات سعيدة وجميلة.