ذكرت المرأتان سبب خروجهما للعمل عندما سألهما موسى عليه السلام، الآية التي تدل على ذلك هي

ذكرت المرأتان سبب خروجهما للعمل عندما سألهما موسى عليه السلام، الآية التي تدل على ذلك هي، خلق الله البشر، وأرسل لهم الرسل والأنبياء حتى يرشدوهم إلى طريق الحق والخير، ويبعدوهم عن طريق الضلال، كما أنه قد ورد في القرآن الكريم العديد من قصص الأنبياء ومن أهمها قصة سيدنا موسى، حيث أنه وردت فيها الكثير من الأحداث مع بني إسرائيل في مواضع مختلفة من القرآن الكريم، ومن ببين القصص التي وردت قصته مع الفتاتين اللتان خرجتا لتسقيان، والسؤال المطروح هنا ذكرت المرأتان سبب خروجهما للعمل عندما سألهما موسى عليه السلام، الآية التي تدل على ذلك هي، حيث أننا سنذكر هنا الآية التي ذكرت فيها القصة.

ذكرت المرأتان سبب خروجهما للعمل عندما سألهما موسى عليه السلام، الآية التي تدل على ذلك هي

ذكرت المرأتان سبب خروجهما للعمل عندما سألهما موسى عليه السلام، الآية التي تدل على ذلك هي
ذكرت المرأتان سبب خروجهما للعمل عندما سألهما موسى عليه السلام، الآية التي تدل على ذلك هي

تعتبر قصة سيدنا موسى منذ ولادته، وما حصل له مع فرعون من القصص المشوقة في القرآن الكريم، كذلك مما ورد قصته مع عجل بني إسرائيل، ومن أهم القصص التي وردت في القرآن الكريم وفي الآيات الحكيمة، هي قصته مع بنات نبي الله شعيب عليه السلام، وقد وردت هذه القصة في سورة القصص، في الآيات من الآية 20 حتى الآية 25، والآية الملخصة لما ذكرته الفتاتان من سبب خروجهما هي: قال تعالى: “وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ ۖ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا ۖ قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّىٰ يُصْدِرَ الرِّعَاءُ ۖ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ”.

وضحنا هنا ما ذكرت المرأتان سبب خروجهما للعمل عندما سألهما موسى عليه السلام، الآية التي تدل على ذلك هي، ورقم  الآية والسورة التي وردت فيها هذه القصة، وهي سورة القصص.

Scroll to Top