يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم

يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم، أمرنا الله تعالى بطاعة الله ورسوله حسن التأدب مع الله ورسوله في الكلام، فإنّ الإيمان به من أركان الإيمان، وأمرنا عز وجل بتعظيم الرسول الكريم وتوقيره والأدب معه وفي الحديث عنه، فطاعة الرسول الكريم من طاعة الله عز وجل، فقد قال تعالى في كتابه العزيز “من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً”، وردت عبارة ” يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم “، بصيغة السؤال هل صحيحة أم خاطئة، وسنوفر إجابتها فتابع معنا.

يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم

يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم
يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم

الجدير بذكره من منا لا يعرف حقيقة التأدب مع الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، الذي نفديه بأرواحنا وأموالنا وأزواجنا وأولادنا وكل ما نملك، نحن الذين تربينا بالفطرة على حب الرسول منذ نعومة أظفارنا، شفيعنا الرسول الذي سيشفع لأمته يوم القيامة، رسولنا الذي قال لله تعالى ” أمتي أمتي”، حبيبنا الذي خفف الصلاة من خمسين صلاة إلى خمس صلوات في اليوم، كي لا يشق على أمته، كيف لا نحترمه ونرفع الصوت ونجهر بالقول، لا والله ما كنا بمسلمين لو فعلناها، فإجابة السؤال بكل يقين وتأكيد، أن “العبارة صحيحة”، فرفع الصوت والجهر بالقول هم إساءة أدب مع رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم.

نهانا الله عن رفع الصوت والجهر بالقول مع رسولنا الكريم، فَعَدّه الله كفراً، وبهذا نكون أجبنا على عبارة يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم، واحتمالها الصواب أو الخطأ، وكانت الإجابة الصواب.

Scroll to Top