ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص

ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص، تطرح الأسئلة والألغاز بهدف تنشيط العقل والذاكرة، كما وهي تضيف الكثير من التسلية والمتعة، وتكاد لا تخلو تجمعات الأصدقاء والتجمعات العائلية من طرح الفوازير والألغاز كما وهناك العديد من المسابقات الثقافية التي تعقد ويطرح من خلالها الأنواع المختلفة من الألغاز، وهناك ألغاز مختصة بعلم الأرقام والرياضيات، وهناك الألغاز التي تختبر المعلومات العامة للشخص، وفي هذا المقال سنوضح ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص؟

ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص؟

ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص؟
ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص؟

ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص، بعد التفكير العميق والتدقيق في اللغز نجد أن الإجابة هي العمر فكلما تقدمنا بالعمر وازدادت السنوات التي عشناها تنقص أعمارنا ونقترب من نهاية أعمارنا ونقترب من الموت، والعمر هو مجرد رحلة على الإنسان أن يستغل كل دقيقة من عمره في كل ما يسعده وأن لا يلتفت لمكدرات ومعكرات مزاجه، فالعمر مرة واحدة لا يتكرر، علينا أن نعيش اليوم بيومه دون أن نفكر فيما مضى أو أن نفكر كثيراً بشأن المستقبل، نحن لا نمتلك سوى اليوم، فلا فائدة من التفكير في الماضي أو القلق بشأن الآتي، فالعمر هو مجموعة حكايات يعيشها الإنسان على مر الأيام والسنين، والعمر لا يكون دائماً على نفس الوتيرة فهناك الأيام السعيدة وهناك الحزينة، علينا أن نستمتع بالأيام السعيدة وأن لا نمر عليها مرور عابر، وأن لا نقف عند الأيام المحزنة كثيراً فمهما كانت مرة ستمضي بقدرة الله وستنتهي، فلا شيء دائم.

إلى هنا نصل إلى نهاية المقال ما هو الشيء الذي كل ما زاد نقص، اتضح أن الإجابة هي العمر وهو الذي يكتبه الله للإنسان بوقت محدد منذ ميلاده وحتى مماته.

Scroll to Top