يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فالشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع الإسلامي، والتي ساهمت في سن الكثير من التشريعات. واتبع العلماء والفقهاء العديد من المصادر للدلالة على مسألة دينية أو إقرارها، والتي هي إما الإجماع، أو الاستناد للسنة والأسس في ذلك هو القرآن الكريم، فالقرآن الكريم أساس التشريع الإسلامي، والذي استنباط عنه العلماء المسائل الفقهية المختلفة. ومن المسائل الفقهية الزواج، وتوزيع الورثة مثلاً. ومسائل أخرى. فهل يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ؟

يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم صح أم خطأ

يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم صح أم خطأ
يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم صح أم خطأ

الإسلام دين حق، وهو الذي جاء بالتشريعات الكونية التي ألزمت العالم باتباعها للدين الإسلامي، والعديد من القوانين التي لا يمكن تجاوزها، وأمر الإسلام بالالتزام بهذه القوانين، والتشريعات الدينية، وعلى الناس جميعاً اتباع ما جاء في التشريع الإسلامي، ومن طرق الاتفاق على المسائل الدينية هو الإجماع بين علماء المسلمين على مسألة فقهية معينة وكان هذا الأسلوب متبع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، والجواب أنها:

  • عبارة صحيحة.

العبارة يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم عبارة صحيحة، وأصبح الإجماع هو منهج متبع في تاريخ العالم الإسلامي بين فقهاء المسلمين.

Scroll to Top