وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي أن كليهما، من الأسئلة المتداولة كثيراً في المناهج الدراسية لطلبة الابتدائي، والشمس هو عبارة عن كرة غازية ملتهبة تشع ضوء وحرارة، فهي المصدر الرئيسي للضوء وللحرارة في هذا الكون، تبعد الشمس عن الأرض مسافة مناسبة بحيث نستفيد من إنارتها وحرارتها دون أي ضرر، الكواكب البعيدة عن الشمس تنعدم فيها الحياة وكذلك القريبة منها فهي تكون شديدة الحرارة ولا تصلح للحياة، وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي ان كليهما
وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي أن كليهما
تتبع الشمس إلى نظام المجموعة الشمسية وهي عبارة نجم غازي متوهج تحدث فيها العديد من التفاعلات النووية والتي ينتج عنها حرارة شديدة، تدور جميع الكواكب في مدارات منتظمة حول الشمس، وينتج من دوران الأرض حول الشمس تعاقب الفصول الأربعة أي ما يعرف بالسنة والتي تستغرق فيها 365 وربع يوم، كما وحركة الشمس تلعب دوراً في تحديد الطقس والمناخ والشمس إحدى أهم النجوم التابعة لمجرة درب التبانة.
أول من اخترع المصباح الكهربائي هو العالم توماس أديسون، حيث أنه قبل اكتشاف الكهرباء كان الناس قديماً يستخدمون الوسائل التقليدية في الإنارة مثل: مصباح الكاز، الشمع وغيرها، ولكن اكتشاف الكهرباء أحدث نقلة نوعية وتتابعت بعده سلسلة من الاختراعات والاكتشافات العظيمة.
أما وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي أن كليهما مصدرين للضوء وللحرارة، والفرق بينهما أن الشمس مصدر طبيعي للضوء والحرارة اما المصباح الكهربائي فهو مصدر صناعي أوجده الإنسان، كما وأن الشمس هي مصدر متجدد للطاقة بينما الكهرباء فهي غير متجددة ويمكن أن تنضب وتنتهي في يومٍ من الأيام.
إلى هنا نصل إلى نهاية المقال وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي أن كليهما، وضحنا لكم الشبه بين المصباح الكهربائي والشمس وكذلك الفرق بينهما.