من هي روبي حبش ويكيبيديا، روبي حبش التي أثارت حولها عدد من التساؤلات وعمليات البحث الطويلة من أجل التعرف على القصة التي دارت معها في الساعات القليلة السابقة، فقد انطلقت عدد من الهشتاجات عبر منصات السوشيال ميديا، والتي كانت بعنوان ركبة روبي، روبي حبش أحد أبرز لاعبي كرة السلة والتي امتلك موهبة وقدرات عالية بها، واستطاعت أن تحقق بها إنجازات كبيرة، في تاريخها الرياضي، وجلب حولها آلاف المتابعين والمعجبين، الذين أخذوا بالتساؤل حول أحداث قصتها التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي، والتي سنأتي لها خلال مقالنا، مبينين من هي روبي حبش ويكيبيديا.
روبي حبش ويكيبيديا
روبي حبش واحدة من أشهر نجوم كرة السلة، والتي تلعب في المنتخب الوطني الأردني، وحققت له أبرز الإنجازات والنجاحات على مر السنوات التي شاركت فيها روبي حبش منتخب الأردن بكرة السلة، واستطاعت بناء على ذلك أن تجعل تاريخها الرياضي متوهجاً ليس على نطاق الأردن فحسب، بل زاد توهجاً ليصل لعدد كبير من الدول العربية والأجنبية، فقد حصلت على تتويجات عربية وعالمية عديدة، فقد كانت روبي حبش في العقد الثاني من عمرها، وامتلك جسم ساعدها في لعب كرة السلة، حيث التحقت بالنادي الأرثودوكسي والذي يعد واحد من أعرق وأقدم الأندية الرياضية في الأردن، النادي الذي حققت له روبي حبش البطولات في الآونة الأخيرة، وتصدرت روبي حبش الساعات القليلة السابقة الترند، ولكن في هذه المرة لم يكن بسبب كرة السلة، بل بسبب بنطلون جينز كانت ترتديه ومنعت من إجراء المقابلة التلفزيونية التي كان من المقرر خروج روبي حبش فيها لتتكلم عن إنجازاتها وطموحاتها، كونها واحدة من أشهر لاعبي كرة السلة في المملكة الأردنية الهاشمية.
روبي حبش بنطلون
بعد عدد من التغريدات التي انتشرت في الساعات القليلة التي حملت عنوان ركبة روبي، الهشتاج الذي جاء بعد أن صرّحت لاعبة كرة السلة روبي حبش عن منعها من إجراء مقابلة تلفزيونية معها بعد أن تم تحديد موعد المقابلة، وذهبت روبي حبش للمقابلة مرتدية بنطلون تظهر فيه ركبتها، ليمنعها إدارة القناة من الخروج بهذا المنظر على شاشته، فخرجت روبي حبش بعدد من الصور والتعليقات والتغريدات على الشعب الأردني والعالم أجم‘ حيث نشرت صورة تظهر بها رجلها وركبتها وكتبت عليها ” قال ركبتي مبينة، مضيفة احنا ب 2025 وكل مالنا لورى”، وشارك الكثير تلك الصورة إلا أن قام الأمير علي بن الحسين بالرد والتعليق بأنه يقف معها ويساندها ورد قائلاً: “انا ادعم النشميات والنشامى من جميع الرياضات الذين اعتبرهم خير من يمثلوننا في المحافل الدولية بروحهم المحاربة وافعالهم وإذا تم التهجم والتنمر على كابتن المنتخب الوطني لكرة السلة فسأقف معها وادافع عنها، منذ فترة أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تبعدنا أكثر فأكثر وأصبحت منصة للتنمر والتهجم والتفريق، اضحكتني بعض الردود المازحة ولكن بنفس الوقت تحزنني الردود الجارحة..”