قصة فات على جوازي اربع شهور، مطلع قصة حقيقية كتبتها المؤلفة والكاتبة ندى محمود بعنوان حب بالإكراه، وتحكي قصة فات على جوازي اربع شهور عن قصة رومانسية بلسان فتاة تتحدث عن زواجها وما يعتريه من مشاعر تشوبها الحرص والحذر، أكثر مما يسودها الحب والتفاهم. نجد أن هناك مجموعة من القصص المميزة اشتهرت على صفحات الفيس بوك مثل هذه القصة التي اشتهرت بعنوان قصة الحب بالإكراه للكاتبة ندى محمود وسنتناول قصتها هنا.
قصة الحب بالاكراه
قصة الحب بالإكراه للكاتبة ندى محمود وهي رواية رومانسية عن قصة حقيقية نشرت منذ عام تقريباً على صفحة على الفيس بوك اسمها قصص وروايات، وندى محمود هي كاتبة مصرية اشتهرت بكتابة الروايات على صفحات الفيس بوك فقد كونت جمهورها من خلال الروايات الالكترونية التي قدمتها. كما أنها لم تنشر أعمالها ورقياً إنما على صفحات واتباد وعلى الفيس بوك. أيضا رواية حب بالإكراه هي رواية رومانسية رغم ان اسمها لا يوحي بذلك، وتعد رواية جيدة من ناحية الحوار والسرد وهذا ما عودت عليه ندى محمود جمهورها.
قصة فات على جوازي اربع شهور ندى محمود
كتبت قصة فات على جوازي اربع شهور ندى محمود كاتبة ومؤلفة أفت روايات عديدة ونشرتها على صفحات التواصل، ويمكن أن ندرج هنا جزء من الجزء الأول لهذه الرواية التي نشرت منذ عام وتناولت قصة رومانسية تكلمت فيها الكاتبة على لسان فتاة تزوجت وتروي قصة زواجها وكيف يراه الناس وكيف تشعر به هي:
“فات على جوازنا اكتر من اربع شهور كل اللي يشوفنا يفتكر ان احنا عرسان جداد في شهر العسل، طول اليوم دلع وضحك وهزار ينعم ساعات كتير نتخانق على حاجات تافهة بس برجع و نتصالح في نفس اليوم. يمكن الحاجة الوحيدة اللي مش بحبها فيه هي كسله الزيادة يعني ببقي راجعة تعبانة من الشغل ما يفكر يساعدني في حاجة ابدا، الحاجة الوحيدة اللي بعملها في البيت هي كبايتين الشاي بتوع السهرة وحتى دول زي قلتهم لان كل مرة بنام فنص الكباية من غير ما كملها وقولت له ستين مرة بناقص الشاي ده واعمل اي حاجة تانيا مفيدة في البيت لكن كانت حجته الدائمة انه ما لا يعرف يعمل حاجة غير الشاي. وأنا بصراحة مش عاوز اضغط عليه زيادة لأني ما صدقت انه وافق ارجع الشغل تانيا وخصوصا أني بتعامل في شغلي مع رجالة كتير وهو للأسف غيور جدا أو شكاك بمعنى أصح”.
قصة الحب بالإكراه قصة فات على جوازي اربع شهور
تكلمت الكاتبة ندى محمود على لسان بطلة القصة في قصة الحب بالإكراه قصة فات على جوازي اربع شهور، حيث تسرد قصة زواجها، وكيف يراهما الناس سعداء وكأنهما في شهر العسل يضحكون ويمزحون وقد يتشاكلون لكن يتصالحون في نفس اليوم. إلا أن البطلة لا تجب فيه كسله لا يساعدها أبداً إلا في عمل كاسين شاي للسهرة تنام وهي تشرب فيها. كما أنها لا تحب فيه الشك ورغم ذلك ففيه كثير من الأشياء التي تحبها فهو يفسحها كل يوم جمعة، لكن في آخر جمعة تعب وروحوا بدري على غير العادة. بينما كانت تبحث له عن دواء للرشح ومسكن ألم لقت علبة مكتوب عليها منوم قوي ورغم أن هو تعبان كان يجهز كأسين شاي للسهرة بذلك ربطت بطلة القصة نعسها ونومها بمجرد شرب الشاي، وهي لازم تتأكد من غير ما يحس عليها
هذا جزء بسيط من القصة وقدمنا فيه سرد مختصر لأحداث الجزء الأول من قصة فات على جوازي اربع شهور ويمكن قراءة المزيد على موقعنا، ومتابعة أحداث كثيرة ومثيرة، تابعونا بكل ما هو مفيد على منصتنا.