سبب وفاه الشاب التركي بورا

سبب وفاه الشاب التركي بورا، مشهور تيك توك وسناب شات، الناشط التركي الذي ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر وفاته، ولشهرته الواسعة على منصات التواصل، اهتم كثير من المتابعين بالاستمرار في متابعة تفاصليل موته، متسائلين ما السبب الذي أدى الى الوصول لتك الحالة، أم انه يعتبر موت مفاجئ، الأخبار كثرت وتناقلها رواد الوسيال ميديا، والمواطن يرغب بالاطلاع على الخبر الأكيد والحقيقي، وهو ما نتناوله في مقالنا اليوم في توضيح سبب وفاه الشاب التركي بورا، وما هي التفاصيل الخفية ان وجدت، نتابع السطور الآتية كي نرى كافة المعلومات الموضحة لهذا الخبر الحزين بالسنبة الى كل من يعرف الشاب بورا.

وفاة الشاب التركي بورا

وفاة الشاب التركي بورا
وفاة الشاب التركي بورا

انتقل بورا الى رحمة الله تعالى، وهو من مشاهير تطبيق التيك توك، وكذلك تطبيق سناب شات وانستغرام في تركيا، وكذلك تويتر فهو كان رحمه الله نشيط ومتفاعل مع كافة التطبيقات المعاصرة التي يلاقي عليها ردود وتفاعل من متابعيه بشكل كبير، وهو أحد مشاهير تركيا الذين ظهروا للجمهور  في الآونة الأخيرة، ليلاقي اقبال كبير من مواطني البلدة وغيرهم من المتابعين من خارج البلاد، على كافة التطبيقات الالكترونية المسجله بحسابه الخاص، ويذكر ان الشاب بورا له العديد من العلاقات الاجتماعية التي كانت يقيمها مع من يسكنون الجاليات، وبوجه خاص في اسطنبول مع المشهور “الحناوي”، والذي تأثر جداً بخبر وفاة زميله بورا بعد اختفاءه لمده عن الظهور على التطبيقات التابعة له.

ما هو سبب وفاه الشاب التركي بورا

ما هو سبب وفاه الشاب التركي بورا
ما هو سبب وفاه الشاب التركي بورا

الخبر نزل كالصاعقة على متابعي الشاب عبر التطبيقات على السوشيال ميديا، بعد اختفاءه عن تطبيق التيك توك تحديداً، كما وتحدثت وسائل الاعلام التركية عن وفاته ورصدت ردود أفعال المتابعين على تلقي الخبر، وكيف استقبل الجمهور موت الشاب بشكل مفاجئ دون التمهيد لذلك، أو الاعلان عن أنه كان مريض من قبل لذلك اختفى في الآونة الأخيرة عن منصات التواصل وأوقف مشاركته مع متابعيه.

  • أصيب الشاب بورا التركي بفايروس كورونا بدرجة بالغة الى أن تدهورت حالته الصحية في الأيام القليلة الماضية، ودخل للعناية المركزة في احدى مستشفيات تركيا القريبة منه بعد هذا التدهور.
  • اذ أنه تعرض لأزمة صدريه جعلته لا يتمكن من التنفس، اثر دخول فايروس كورونا ووصوله الى رئتيه لتتأثر الرئتين محدثاً فيها المرض، الى أن توفاه الله تعالى.

دعى المتابعين الذين وصل عددهم الى أكثر من مليون متابع على كافة المواقع، الى الناشط بورا أن يغفر الله تعالى له ويتقبله ويتغمده بواسع رحمته، مُعلنين حالة من الحزن والأسى على فقده من بينهم وهو بهذا العمر الصغير، فلم يعرفه أحد الا حزن قلبه على وفاته، فهو كان من المحببين والذين لاقو اقبالاً كثيراً سواء على المواقع الاجتماعية أو في الواقع، وكان هذا الدافع الى بحث الأشخاص من كافة البلدان عن سبب وفاه الشاب التركي بورا.

Scroll to Top