كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع، يعد السؤال عن عدد مرات الجماع في الأسبوع أحد الأسئلة التي تصنف على أنها الأكثر اعتباطية على الاطلاق، حيث أن السؤال بشكله العام غريب حد الريبة، ولكنه يحمل بين طياته الكثير من الاهتمام ومحاولة إرضاء الشريك بالطريقة المثلى، ويعد الاهتمام بإرضاء الشريك جنسياً أول الخطوات على طريق الوصول إلى علاقة حميمية مثالية تنعكس على كل العلاقة الرابطة بين الشريكين، وتعتبر ممارسة الجنس من أهم محددات العلاقة بين الأزواج ومن أكثر المؤثرات عليها أيضاً، وقد يكون التأثير إيجابي بناء او سلبي مدمر، لذا سوف نجيب على سؤال كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع.

كم الوقت الكافي للجماع

كم الوقت الكافي للجماع
كم الوقت الكافي للجماع

يعد الجماع من الأمور التي تحركها الغرائز والرغبة وهي مدفوعة بمحركي اللذة الأصيلين وهما المتعة والشهوة، حيث أن ممارسة الجنس من الأشياء الغير محكومة بوقت أو زمن، بل تحكمها عدة عوامل أخرى هي التي تحدد مدتها والوقت اللازم والكافي لها، فعلى سبيل المثال كلما جاع المرء يذهب سعياً خلف الطعام ولا يتوقف عن الأكل إلا عندما يعتريه شعور  صادق بالشبع أو عندما لا يعجبه صنف الطعام المقدم فيأكل منه ما يرضي جزء من جوعه أو ان كمية الطعام كانت قليلة فلم تسد جوعه، وهذا هو الحال الواقع في موضوع الجنس والجماع وما يلزمه من وقت.

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في اليوم؟

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في اليوم؟
كم مرة تحتاج المرأة للجماع في اليوم؟

ان مسألة الجماع تفقد روحها وماهيتها لو تم تحديدها بظروف معينة ومواقيت معلومة، بل أن تكرارها أو ممارسة الجنس أو الجماع بمرات محددة سوف يؤدي إلى الملل والإرهاق والضجر لا محالة، فالظروف التي تحكم العملية الجنسية ككل او عملية الجماع بمفهومها المحدود تتشكل حسب المزاج العام للرجل أو المرأة أو كلاهما معاً، وحسب القدرة البدنية والرغبة والاندفاع نحو تحقيق المتعة، وقد يتمتع بعض الرجال والنساء بمقومات جسدية وقدرة عضلية ومزاجية كبيرة تسمح لهم بممارسة الجماع أو الجنس لأكثر من مرة في اليوم الواحد، وقد يتكرر هذا التكرار اليومي لمدة ايام متعاقبة، ولكن ومما لا شك فيه أن قدرة وفرصة طرفي العلاقة على الاستمرار في هذا الأمر قد تكون شبه مستحيلة.

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع
كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع

يصر البعض على الالتفاف على حقيقة وكينونة البشر بمحاولة وضع محددات لعلاقاتهم الجسدية ومسألة الجماع، هذا الالتفاف الفاشل يحاول يائساً قولبة كل ما يخص العملية الجنسية وتصنيفها بشكل يسمح بوضع مراجع مرضية للباحثين عن علاقة حميمية مثالية، وما نستخلصه من هؤلاء الأشخاص الذين يحاولون فعل ذلك أنهم يشبهون إلى حد بعيد بائعي الوهم، فقرار بدء علاقة جنسية كاملة او جزئية عبر ايلاج ذكر الرجل في مهبل الأنثى قرار غير محكوم بوقت أو ظرف أو عدد أو حتى الحالة المزاجية، فقد تشتعل علاقة جنسية جزئية أو كاملة في خضم مشاجرة كبرى بين الرجل والمرأة فيتحول الأمر من قتال إلى متعة قائمة على الارتجال، ويجب أن نعلم أن مقياس المتعة وعدد المرات اللازم للحصول عليها أمر لا يمكن حسبانه، ويرجع ذلك لأن متعة كل شخص تختلف عن متعة الشخص الأخر كبصمة الابهام.

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع للحمل

كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع للحمل
كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع للحمل

يعتبر مجمل حديثنا الماضي من نوعية الموضوعات التي تتمحور حول قانون واحد، وقانون الجنس والجماع هو عبارة عن قانون اللاقانون، أما لو وصل الأمر للسؤال عن الاخصاب أو عدد المرات التي تلزم المرأة لكي يحدث الحمل فهنا يجب أن نهتف يحيا القانون، حيث أن الجماع بغرض المتعة أو حتى روتينياً بغية إرضاء الشريك يختلف اختلافاً كلياً عن الجماع بنية الاخصاب وحدوث الحمل، وسوف نتعرف على ما يخص عدد المرات وطريقة رفع نسبة حدوث الحمل إلى أقصى نسبة ممكنة على النحو التالي:

  • التوكل على الله قبل كل شيء وقل الجماع، وأن يكون الزوجان على يقين تام بأن الوهاب هو الله.
  • تحديد يوم بدء الدورة الشهرية.
  • حساب عشرة أيام من تاريخ بدء الدورة.
  • تكرار الجماع بشكل يومي بداية من اليوم العاشر وحتى اليوم الرابع عشر.
  • هنالك حالات شائعة بدرجة كبيرة وهي حالات خاصة بعدم انتظام الدورة الشهرية يستوجب فيها حساب يوم منتصف الدورة يكون فيها ممارسة الجماع جيداً ومفيداً ويصب في مصلحة نسبة الحمل.
  • بعض الحالات قد تستمر فيها دورة حياة البويضة وقتاً أكبر من المعتاد أو المعروف علمياً، مما يجعل الاخصاب والحمل أمراً ممكناً في الأيام الغير محددة.
  • أفضل طريقة للسعي خلف الحمل هي التركيز على الأيام المحددة والانتظام في الجماع والعلاقة الجنسية بالإضافة لاستشارة الطبيب المختص.

كم يستغرق وقت القذف الطبيعي للمرأة

كم يستغرق وقت القذف الطبيعي للمرأة
كم يستغرق وقت القذف الطبيعي للمرأة

يعد وقت القذف من أكثر مؤرقات كلا الجنسين على حد سواء، فسرعة القذف بمفهومها العام تعني تدني مستوى رغبة وأداء الرجل أما بطئ القذف وتأخره يعني الفحولة والقوة الرجولية بمعناها المجرد، أما فيما يتعلق بالمرأة وكذلك من منظور عام يُعتَقد أن المرأة سريعة القذف أثناء الجماع باردة جنسياً أما المرأة التي تطول المدة السابقة لقذفها امرأة ذات طاقة ورغبة جنسية كبيرين ومرهقة للرجال، وفي بعض حالات النساء اللاتي قد يتأخرن في القذف أو تنعدم رغبتهن في القذف أو حتى عدم اقترابهن من نقطة القذف وممارسة العلاقة بلا قذف قد يصل الأمر إلى مشاكل كبيرة وضخمة تؤثر بالسلب على كافة جوانب المرأة، وقد ترجع أسباب تأخر القذف عند النساء إلى مشاكل داخلية أو عوامل ترتبط بالعلاقة تصنف على أنها خارجية، وسوف نتعرف على المدة الطبيعية للقذف عند النساء والتي يقرها الأطباء والخبراء بناءً على دراسات وأبحاث قاموا بإجرائها على شرائح مجتمعية واسعة ومتنوعة على النحو التالي:

  • حقيقة: وقت القذف يختلف من أنثى لأخرى وقد يكون قصر أو طول مدة قذف المرأة طبيعي جداً او مرتبط بعوامل حالة المرأة وقت الجماع والظروف المحيطة بها.
  • سؤال: كم الوقت اللازم لكي تقذف المرأة سائلها المنوي وتصل لمرحلة الذروة الجنسية والمعروفة أيضاً بالرعشة الجنسية وقت الجماع؟
  • جواب: اتفق العلماء والخبراء بعد إجراء دراسات وابحاث عدة قاموا بها إلى نتائج استبيانيه وليست حقائق قطعية أن المدة اللازمة لكي تقذف المرأة وقت الجماع تتراوح بين 10 إلى 11 دقيقة.

ستظل العلاقة الجنسية الحميمية الزوجية وحتى والعياذ بالله اللاشرعية هي المتحكم الأول والأخير في علاقات الرجال والنساء، حيث أن علاقة الفراش لها انعكاسات لا محدودة على كافة جوانب حياة الرجال والنساء، تلك الانعكاسات هي ما دفعتنا للإجابة على سؤال كم مرة تحتاج المرأة للجماع في الأسبوع.

Scroll to Top