هل طالبان سنه ام شيعه، تعتبر حركة طالبان من الحركات الإسلامية، التي ظهرت في فترة من الزمن، وتركت ضجة كبيرة نظرا للمعتقدات التي تسعي الي تحقيقها، وتطبيقها من خلال الامارة الإسلامية، التي قامت بإنشائها في العام 1996، علي يد الملا محمد عمر، والتي تسعي الي تطبيق السنة النبوية، وفق المذهب الحنفي، والذي يعتبر من المذاهب التي تتبعها الحركة، في الفصل في الأمور الدينية وخلافه، في الامارة الإسلامية في أفغانستان، فلذلك دعونا نتعرف علي، هل طالبان سنه ام شيعه.
حركة طالبان ويكيبيديا
تعتبر من الحركات القومية، الإسلامية السنية، السياسية المسلحة، تعتنق المذهب الحنفي، تم انشاء حركة طالبان في العام 1994م، علي يد الملا محمد عمر، والذي جاء بعد الانهيار الذي حدث للجمهورية الديموقراطية الأفغانية، والتي كانت تتلقي الدعم من الاتحاد السوفييتي، التي سقطت بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، وتزايد من اعمال الشغب، حيث ساد الدولة العديد من الأفعال الإرهابية، من عدد من الجماعات المتناحرة، والتي ادي الي اختطاف فتاتين واغتصابهما، حيث قام الملا محمد عمر بجمع ما يقارب 30 رجلا، وعملوا علي انقاذ الفتاتين، بالإضافة الي اعدام من قام علي اختطاف الفتاتين، بالإعدام شنقا حتي الموت، ثم بعد ذلك اختفي الملا عمر وعاد بعد فترة بجيش من الرجال، يتراوح عددهم ب 1500 رجل، مدججين بالسلاح، ليقوم بإعلان قيام الامارة الإسلامية في أفغانستان، ليطلق عليها اسم حركة طالبان، في العام 1996م، والتي جاءت للقضاء علي الفساد الأخلاقي، واعادة أجواء الأمان، والاستقرار لدولة أفغانستان، حيث ينتمي عدد كبير من افراد حركة طالبان الي القومية البشتونية، الذين يتمركزون في شرق وجنوب أفغانستان.
هل طالبان سنه ام شيعه
تعتبر حركة طالبان من الحركات الإسلامية السنية، والتي تعتنق المذهب الحنفي، والتي تعتمد علي بعض من المعتقدات الدينية، والتي تقوم بتطبيقها وفق النظام الاميري، الذي يحكم المنطقة حيث قامت حركة طالبان بالعمل علي نشر المعتقدات الدينية، وفق القوانين التي تم ترسيخها في الامارة الإسلامية، التي قاموا بإنشائها في المدن التي استولوا عليها، وضموها الي الامارة الإسلامية، التي تخضع لحكم الأمير هبة الله اخوند زاده الحالي، وفق المذهب السني الحنفي.
هل طالبان سنه ام شيعه، تعتبر حركة طالبان من الحركات الاسلامية السنية، والتي تعتنق المذهب الحنفي، في اتخاذ القرارات في الحركة، والتي لها بعض من القوانين والمعتقدات، التي يتم تطبيقها وفق نظام الحكم الذي يطبق في الامارة الإسلامية، التي قام بأنشائها الملا محمد عمرو، الذي يحكمها الان الأمير هبة الله اخوند زاده، حسب المذهب السني الحنفي.