تحميل رواية في قلبي أنثى عبرية ويكيبيديا، تحميل رواية في قلبي أنثى عبرية ويكيبيديا، أحياناً يأتينا الحب ولا يكون بالحسبان، ونحسبه أمر عابر، أو نزوة لكنه مصاب يصيب القلب، فيفرحه، ويدخل السرور إليه، ومن الجميل أن يقوم الكتاب والشعراء بالتعبير عن هذا الحب بأجمل الكلمات والعبارات لما يشعر به تجاه هذا الشعور الذي قد يكون عابراً لكنه يترك في النفس أثر كبير، وقد يتطور ليصبح شعور ملازم لصاحبه طيلة العمر ومحبوبه إلى جانبه. كما أن كثير من الروايات التي وصفت الحب، ومنها تحميل رواية في قلبي أنثى عبرية ويكيبيديا.
رواية في قلبي أنثى عبرية pdf
تحكي هذه الرواية قصة فتاة من أصول مسلمة لكنها تعيش منذ طفولتها في بيت اليهودي جاكوب، في الحي اليهودي بتونس، وهي طفلة يتيمة؛ لتكبر في هذا البيت وهي تدين بالديانة اليهودية، وهي رواية من من الواقع العربي، مستوحاة من قصة أشخاص حقيقيون وهم أحمد، وندى اللذان تدور أحداث القصة حولهما. وقامت كاتبة الرواية بتوظيف بعضاً من ذكائها الذي جعلها تضع لمسات من الخيال في هذه الرواية لتضيف لها لمسة جذابة؛ لجذب القارئ بكل حواسه أثناء قراءة الرواية؛ فيعيش أحداث الرواية وكأنها تحدث أمامه. ويظهر للقارئ من عنوان الرواية بأنها قصة حب لفتاة يهودية يقع بطل روايتنا في حبها، فهل تكتمل قصة الحب التي نشأت بينهما صدفة أثناء تواجد كليهما في لبنان، هذا ما ترويه أحداث الرواية التي يمكنك قرائتها في ملف pdf أو تحميلها:
تحميل رواية في قلبي أنثى عبرية
ندى ( ريما ) الطفلة اليتيمة التي تعيش طفولتها في بيت يهودي؛ لتكبر وتجد نفسها بأنها تدين بالديانة اليهودية، وتطور الأحداث لتخرج ندى للعالم الاخر وتذهب للمكتبة لتقتني الكتب الإسلامية لتتعرف إلى الدين الإسلامي. لم يكن الأمر بيدها فالظرف هو من فرض عليها بأن تكون أنثى عبرية. كاتبة الرواية هي الكاتبة التونسية خولة حمدى، والمولودة بالعاصمة تونس عام 1984 م، والحاصلة على شهادة الهندسة الصناعية، كما أنها حصلت على شهادة الماجستير من المدرسة الفرنسية ( المناجم ). كتبت رواية في قلبي أنثى متحدية كل العقبات التي قد تعترض على فكرة الرواية وهي علاقة الحب بين شاب مسلم، وأنثى عبرية.
تعرفت إلى رواية أنثى عبرية عن طريق الصدفة أثناء تصفحي لأحد مواقع التواصل الإجتماعي، فزاد شغفي في معرفة فحوى هذه الرواية، وهل مضمونها يحكي عنوانها، أم عنوانا للتشويق فقط، وسارعت في تحميل رواية في قلبي أنثى عبرية ويكيبيديا؛ لأجدها من أجمل الروايات التي تطرقت لقرائتها حقيقة.